<?xml version="1.0" encoding="utf-8" ?><rss version="2.0" xml:base="https://www.independentarabia.com/taxonomy/term/326276/%2A" xmlns:dc="http://purl.org/dc/elements/1.1/" xmlns:atom="http://www.w3.org/2005/Atom" xmlns:og="http://ogp.me/ns#" xmlns:content="http://purl.org/rss/1.0/modules/content/" xmlns:foaf="http://xmlns.com/foaf/0.1/" xmlns:rdfs="http://www.w3.org/2000/01/rdf-schema#" xmlns:sioc="http://rdfs.org/sioc/ns#" xmlns:sioct="http://rdfs.org/sioc/types#" xmlns:skos="http://www.w3.org/2004/02/skos/core#" xmlns:xsd="http://www.w3.org/2001/XMLSchema#"> <channel> <title></title> <link>https://www.independentarabia.com/taxonomy/term/326276/%2A</link> <description></description> <language>ar</language> <atom:link href="https://www.independentarabia.com/taxonomy/term/326276/%2A/feed" rel="self" type="application/rss+xml" /> <item> <title>مسنون جزائريون يبحثون عن دفء العائلة في زوايا دور العجزة</title> <link>https://www.independentarabia.com/node/521916/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D9%85%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%AF%D9%81%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AC%D8%B2%D8%A9</link> <description><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" rel="og:image rdfs:seeAlso" resource="https://www.independentarabia.com/sites/default/files/styles/thumbnail/public/article/mainimage/2023/11/28/887171-2051404421.jpg"><img typeof="foaf:Image" src="https://www.independentarabia.com/sites/default/files/styles/thumbnail/public/article/mainimage/2023/11/28/887171-2051404421.jpg" width="100" height="67" alt="" /><blockquote class="image-field-caption"> <p>&lt;p class=&quot;rteright&quot;&gt;الرعاية الصحية الشاملة ساهمت في تحسين متوسط العمر في الجزائر (وسائل التواصل)&lt;/p&gt;</p> </blockquote> </div></div></div><div class="field field-name-field-main-section field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">تقارير</a></div></div></div><div class="field field-name-field-tags field-type-taxonomy-term-reference field-label-above"><div class="field-label">Tags:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">الجزائر</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">كبار السن</a></div><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D9%85%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%86" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">مسنون</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%B9%D8%AC%D8%B2%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">دور عجزة</a></div><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">العائلة</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">السكن مع الوالدين</a></div><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">العادات والتقاليد</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">المجتمع</a></div></div></div><div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p class="rtejustify" dir="rtl">بين العولمة وصعوبة الحياة تبرر العائلات في <a href="https://www.independentarabia.com/node/463011/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D9%85%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A7">الجزائر</a> مثل السلطات تراجع الاهتمام بالمسنين، وإن كان هناك بعض الجهود من أجل تحسين الأوضاع غير أنها تبقى منقوصة، ولعل تضاعف عدد <a href="https://www.independentarabia.com/node/315291/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%85%D8%B7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%84%D9%82%D8%A8-%D9%85%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%B6%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A">دور العجزة</a> كفيل بالكشف عن حقيقة الواقع.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl">تجدهم في مختلف الأماكن، يقضون أوقاتهم في الأسواق والمقاهي والحدائق والشوارع وفي المساجد، هؤلاء هم فئة المسنين الذين باتوا يواجهون قساوة العائلة، وهم من "الضحايا المحظوظين" على اعتبار أنهم يبيتون في منازلهم وسط بعض الأبناء والأحفاد ويستيقظون قرب الجيران، عكس نظرائهم الذين يعانون في صمت وسط جدران دور المسنين.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl">وبين من يعتبر الاعتناء بوالديه أمراً شاقاً، ومن يسعى إلى الحصول على ميراث، ومن أطاع زوجته التي رفضت العيش معهما، يبرر أولئك الذين ينقلون أهلهم إلى دار المسنين. ويقول ناشطون اجتماعيون، إنه في هذه الحالة تتغلب المصلحة الشخصية على الروابط الإنسانية ثم العائلية، ويظهر التغير الذي مس المجتمع الجزائري بشكل لافت محطماً كل التقاليد والعادات التي فشلت في الصمود أمام العولمة.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl"><strong>أرقام ونسب</strong></p> <p class="rtejustify" dir="rtl">وتوقعت أرقام الديوان الجزائري للإحصاءات أن يبلغ عدد المسنين ستة ملايين وسبعة آلاف شخص في غضون 2030، مما يشكل نسبة 14 في المئة من سكان الجزائر، وهي حالياً ثمانية في المئة. بينما ذكر تقرير أعهدته مديرية الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة أن الفئة العمرية التي يتراوح عمرها بين 60 و79 سنة ستشهد ارتفاعاً يصل إلى 20.5 في 2050 مقابل 7.4 في المئة حالياً، كما توقع أن ينخفض عدد الجزائريين الذين تقل أعمارهم عن 15 سنة بشكل لافت من 27.8 في المئة من عدد السكان في 2013 إلى 20 في المئة عام 2050، ثم ينخفض مرة أخرى إلى 16.7 في المئة عام 2100. وأضاف أن نسبة الجزائريين الذين يبلغون 80 سنة سترتفع إلى 2.2 في المئة من مجموع السكان في آفاق 2050 ثم إلى 7.4 في المئة في آفاق 2100.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl"><strong>عاملان رئيسان</strong></p> <p class="rtejustify" dir="rtl">وفي السياق، يعتقد الباحث في كلية العلوم الاجتماعية دحو بن مصطفى، في تصريح لـ"اندبندنت عربية"، أن هناك عاملين رئيسين تسببا في هذه الظاهرة، أولهما قانوني والآخر اجتماعي. السبب القانوني يرجع إلى التخلي عن الردع الذي أقره كل من دستور 76 ودستور 89، الذي كان يلزم الأبناء رعاية الوالدين تحت طائلة العقوبات الجزائية، مستنداً في ذلك إلى المرجعية الدينية المتعلقة بالعقاب على عقوق الوالدين، غير أنه مع دساتير الألفية الجديدة تغير الأمر وأصبح العقاب مقتصراً على إهمال الأبناء مع الدعوة إلى الإحسان للوالدين كالتزام وواجب أخلاقي فقط. وتغير قانون العقوبات ليقتصر على العقوق في حالة العنف الجسدي ضد الوالدين فقط، مشيراً إلى أن دستور 2020 أقر في المادة 71 وجوب رعاية الوالدين تحت طائلة العقوبات، لكن القوانين ذات الصلة لم تتغير بعد، وربما القانون الذي سيعرض على البرلمان في الأشهر المقبلة والمتعلق بحماية الأشخاص المسنين، قد يجسد المادة الدستورية، وشدد على أن الأمر يحتاج إلى تغيير قانون العقوبات والأسرة والشؤون الاجتماعية.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl">أما السبب الثاني، فيرتبط بالتحول والتغير الاجتماعي الذي طرأ على منظومة القيم، يضيف الباحث بن مصطفى، الذي أبرز أن أمام تراجع قيم الأسرة الكبيرة لمصلحة الأسرة النواة، وتحول نمط العمران من المنزل إلى الشقة، وبروز النزعة الفردانية وتراجع السلطة الأبوية والوصاية الذكورية تحت ضغط الأزمة الاقتصادية، وتراجع تأثير الأعراف الاجتماعية، كلها عوامل جعلت المجتمع يتقبل تدريجاً ظاهرة إيداع الوالدين في دور العجزة، مبرزاً أن المجتمع أسهم من خلال إنشاء مؤسسات رعاية بديلة عن الأسرة في تشجيع هذه الظاهرة التي هي نتاج التفكك الأسري والميل نحو الاستقلالية والفردانية، معتبراً أنها تشكل تدميراً بطيئاً للأسرة، وتهديداً لتماسك ووحدة النسيج الاجتماعي.</p> <div class="simplebox injected-block-holder" style="direction:rtl;"> <h3 class="box-title">اقرأ المزيد</h3> <p>يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)</p> </div> <p class="rtejustify" dir="rtl">وأوضح الباحث في العلوم الاجتماعية، أن ما أفسده القانون يجب إصلاحه من طريق القانون الذي هو مطالب بأن يمنح مديري مؤسسات الرعاية صلاحية الإخطار ورفع الدعاوى لكون الآباء المودعين في دور العجزة يرفضون فعل ذلك بدافع الأبوة والحنان، كما يجب تغيير قانون الأسرة وقانون الإجراءات الجزائية ما دام الدستور يقر صراحة في المادة 71 أنه تحت طائلة العقوبات الجزائية، يلزم الأبناء برعاية الآباء والإحسان إليهم. وأردف أنه بات من الضروري إعادة الاعتبار للقيم الاجتماعية والثقافية من خلال الإعلام والمدرسة والأطر الاجتماعية للثقافة.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl"><strong>اهتمام غذائي وصحي</strong></p> <p class="rtejustify" dir="rtl">من جانبه، يرى أستاذ علم النفس بوجمعة وردالي، أنه على رغم الإجراءات التي اتخذتها السلطات المعنية في سياق التكفل بالفئات الاجتماعية الهشة، من بينها فئة كبار السن، لا سيما من خلال تمكينهم من بعض الامتيازات الاجتماعية، وتعزيز المرافقة النفسية، إلى جانب اعتماد آلية الوساطة الاجتماعية والأسرية كأداة فعالة في دعم اللحمة الاجتماعية والنسيج الأسري. إلا أن المعاناة لا تزال مستمرة على اعتبار أن الأمر نفسي أكثر منه مادياً، مشيراً إلى أن الرعاية الصحية الشاملة أسهمت في تحسين متوسط العمر، إذ بحسب الإحصاءات الأخيرة فإن نسبة الأشخاص الذين يبلغون سن الـ60 وما فوق، تقارب 10 في المئة من مجموع السكان، وأن نسبة متوسط العمر فاق 76 سنة.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl">ويواصل وردالي أن "دور العجزة تخفي خلف أسوارها كثيراً من القصص والحكايات لآباء وأمهات لم يعد مرغوباً بهم في منازلهم، وغير مرحب بهم من قبل أبنائهم لأسباب كثيرة ومختلفة". وقال، إن دور المسنين تحولت من دور تأوي من لا يملك منزلاً أو ملجأ إلى مأوى للوالدين، مبرزاً أن دور العجزة تعتبر المكان الأمثل لهذه الفئة كونها تقدم الرعاية الكافية والاهتمام المطلوب من الجانب الغذائي والصحي. وختم بأن "حرقة القلب وحزن الروح قصص لن يفهمها سواهم".</p> <p class="rtejustify" dir="rtl"><strong>جهود لا تعوض الدفء العائلي</strong></p> <p class="rtejustify" dir="rtl">في المقابل، أبرزت وزارة التضامن الوطني أن الشبكة المؤسساتية أنشئت لاستقبال الأشخاص المسنين الذين تخطوا سن الـ65، والمحرومين من سند عائلي والموجودين في وضعية اجتماعية هشة. وأضافت أن هذه المؤسسات المخصصة لاستقبال هؤلاء الأشخاص عرفت تطوراً ملحوظاً من عام إلى آخر، إذ زاد عددها من ثلاث مؤسسات عام 1980 إلى 32 مؤسسة في 2021. ويرجع ذلك إلى سعي الدولة لتغطية مختلف مناطق البلاد، بهدف ضمان التكفل لفائدة هذه الشريحة مع التركيز على سياسة إعادة الإدماج في الوسط الأسري.</p> <p class="rtejustify" dir="rtl">وبحسب الوزارة، فقد سجل تراجع مستمر في عدد المقيمين بمؤسسات استقبال الأشخاص المسنين، حيث انخفض عدد الموجودين بهذه المؤسسات من 2185 شخصاً في 2010 إلى 1444 شخصاً عام 2021، وشددت على أنه رغم الإمكانات البشرية والمادية والتدابير والبرامج المتخذة لضمان راحة الشخص المسن والتكفل به في هذه المؤسسات، يبقى للأسرة دور محوري في توفير الدفء العائلي.</p> </div></div></div><div class="field field-name-field-subtitle field-type-text field-label-above"><div class="field-label">subtitle:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even">بلغ عدد الكهول أكثر من 6 ملايين في غضون 2030 ما يشكل نسبة 14 في المئة من سكان البلاد وهي حالياً 8 في المئة</div></div></div><div class="field field-name-field-author field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/articles-author/%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D9%8A" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">علي ياحي</a></div></div></div><div class="field field-name-field-publication-date field-type-datestamp field-label-above"><div class="field-label">publication date:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even"><span class="date-display-single" property="dc:date" datatype="xsd:dateTime" content="2023-11-29T10:15:00+03:00">الأربعاء, نوفمبر 29, 2023 - 10:15</span></div></div></div></description> <pubDate>Tue, 28 Nov 2023 10:53:34 +0000</pubDate> <dc:creator>eva.abitayeh</dc:creator> <guid isPermaLink="false">521916 at https://www.independentarabia.com</guid> </item> <item> <title>250 يورو في إسبانيا للبالغين شهريا لإقناعهم بمغادرة منزل والديهم</title> <link>https://www.independentarabia.com/node/266696/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/250-%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%88-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%8A%D9%86-%D8%B4%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%85%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%87%D9%85</link> <description><div class="field field-name-field-image field-type-image field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" rel="og:image rdfs:seeAlso" resource="https://www.independentarabia.com/sites/default/files/styles/thumbnail/public/article/mainimage/2021/10/10/436111-841134156.jpg"><img typeof="foaf:Image" src="https://www.independentarabia.com/sites/default/files/styles/thumbnail/public/article/mainimage/2021/10/10/436111-841134156.jpg" width="100" height="67" alt="" /><blockquote class="image-field-caption"> <p>&lt;p&gt;يأمل رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الإسباني في أن تساعد المقترحات الشباب في &quot;الحصول على سكن لائق&quot; (أ ف ب)&lt;/p&gt;</p> </blockquote> </div></div></div><div class="field field-name-field-main-section field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">سياسة</a></div></div></div><div class="field field-name-field-tags field-type-taxonomy-term-reference field-label-above"><div class="field-label">Tags:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">البطالة</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">اسبانيا</a></div><div class="field-item even" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-2008-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">أزمة 2008 المالية</a></div><div class="field-item odd" rel="dc:subject"><a href="/tags/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">السكن مع الوالدين</a></div></div></div><div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even" property="content:encoded"><p dir="rtl">ثمة احتمال أن يجري دفع مبلغ قدره 250 يورو في الشهر للشباب في <a href="https://www.independentarabia.com/search/site/%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7">إسبانيا</a>، وذلك بغرض إقناعهم بالكف عن العيش مع والديهم.</p> <p dir="rtl">فقد أزاحت الحكومة الستار عن خطط من أجل المساعدة على تحفيز الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً للانتقال إلى مساكن خاصة بهم وسط القلق من ارتفاع معدلات <a href="https://www.independentarabia.com/search/site/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A9">البطالة</a>.</p> <p dir="rtl">ويبلغ حالياً متوسط عمر الشاب البالغ الذي يغادر منزل والديه في إسبانيا 30 عاماً، وهو أمر يعزى بشكل جزئي إلى <a href="https://www.independentarabia.com/search/site/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9%202008">الانهيار المالي العالمي</a> في عام 2008.</p> <p dir="rtl">أما متوسط عمر الشباب الذين يتوقفون عن العيش مع والديهم في دول الاتحاد الأوروبي، فهو 26 عاماً، ويصل في المملكة المتحدة إلى 24.6 عاماً، وذلك طبقاً للأرقام الصادرة عن "يوروستات".</p> <p dir="rtl">وإذا أقرت الخطط التي اقترحها رئيس الوزراء، بيدرو<a href="https://www.independentarabia.com/search/site/%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%B4%D9%8A%D8%B2"> سانشيز</a>، فإنه سيكون بوسع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً ممن يقل دخلهم السنوي عن 23,725 يورو (21,200 جنيه استرليني)، أن يطالبوا بـ"قسيمة الشباب" الشهرية التي تبلغ قيمتها 250 يورو (213 جنيهاً استرلينياً).</p> <div class="simplebox injected-block-holder" style="direction:rtl;"> <h3 class="box-title">اقرأ المزيد</h3> <p>يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)</p> </div> <p dir="rtl">وقال سانشيز، إن الغاية من هذه المكافأة هي مساعدة الشباب في "الحصول على سكن لائق بالإيجار". وأضاف رئيس الوزراء الذي كان يتحدث في فعالية لبرنامج التوطين البشري التابع للأمم المتحدة، "نحن نتحدث عن انتعاش اقتصادي عادل. وهذا يعني تسهيل الوصول إلى الإسكان، خصوصاً بالنسبة إلى هؤلاء الأكثر عرضة لغياب الاستقرار [الهشاشة [الاقتصادية]، مثل شبابنا".</p> <p dir="rtl">وتتزامن المقترحات الجديدة مع ارتفاع معدلات بطالة الشباب من جهة، ومن جهة أخرى مع تقلص سوق الإيجار، فضلاً عن ارتفاع قيمة الإيجارات في إسبانيا، بحسب ما أفادت "كوارتز".</p> <p dir="rtl">وفي هذه الأثناء، ارتفع معدل بطالة الشباب في إسبانيا خلال جائحة فيروس كورونا، وهو يحتل حالياً موقع الصدارة في دول الاتحاد الأوروبي، إذ يقدر بـ38 في المئة.</p> <p dir="rtl">وساهم انخفاض العرض وارتفاع الطلب على الإيجارات، إلى جانب حقيقة أن غالبية السكان الإسبان يملكون منازلهم، في جعل قيمة الإيجارات مرتفعة إلى درجة لا يستطيع العديد من الشباب أن يتحملوها.</p> <p dir="rtl">وبالعودة إلى المملكة المتحدة، فقد كان هناك هبوط كبير في مستويات التوظيف في بداية الجائحة بالنسبة للشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاماً.</p> <p dir="rtl">وقد عاد عدد الشباب العاطلين عن العمل في وقت لاحق إلى مستويات ما قبل الجائحة، ولكنه آخذ منذ ذلك الوقت بالانخفاض مرة أخرى.</p> </div></div></div><div class="field field-name-field-subtitle field-type-text field-label-above"><div class="field-label">subtitle:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even">سيكون الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً مؤهلين للحصول على المكافأة الشهرية بموجب الخطط الجديدة</div></div></div><div class="field field-name-field-author field-type-taxonomy-term-reference field-label-hidden"><div class="field-items"><div class="field-item even"><a href="/articles-author/%D8%A5%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%A3%D8%AA%D9%83%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%86" typeof="skos:Concept" property="rdfs:label skos:prefLabel" datatype="">إيميلي أتكنسون</a></div></div></div><div class="field field-name-field-publication-date field-type-datestamp field-label-above"><div class="field-label">publication date:&nbsp;</div><div class="field-items"><div class="field-item even"><span class="date-display-single" property="dc:date" datatype="xsd:dateTime" content="2021-10-10T12:15:15+03:00">الأحد, أكتوبر 10, 2021 - 12:15</span></div></div></div></description> <pubDate>Sun, 10 Oct 2021 09:21:40 +0000</pubDate> <dc:creator>manal.nahas</dc:creator> <guid isPermaLink="false">266696 at https://www.independentarabia.com</guid> </item> </channel> </rss>