ذكرت مجلة "فارايتي" أن مدير أعمال مغنية البوب بريتني سبيرز، لاري رودولف، قرر قطع علاقته بها، وذكر في خطاب مرسل إلى والدها جامي سبيرز أن السبب هو عزمها اعتزال الغناء بشكل احترافي.
وكتب رودولف في خطابه إلى جايمي سبيرز وجودي مونتغمري، مديرة الرعاية التي عيّنتها المحكمة، "خدماتي لم تعُد مطلوبة"، إذ عبّرت بريتني عن "عزمها الاعتزال رسمياً".
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وظلت بريتني (39 سنة) تحت الوصاية منذ تعرّضها لانهيار نفسي عام 2008، ما يعني أن القرارات المتعلقة بماليتها وشؤونها الشخصية ملقاة على عاتق والدها. والعام الماضي، بدأت المغنية عملية قانونية لإلغاء تصرّف والدها في شؤونها الشخصية.
وفي يونيو (حزيران) الماضي، أبلغت بريتني القاضية المشرفة على قضيتها بأنها تريد إلغاء الوصاية التي وصفتها بأنها مؤذية، معبرةً عن رغبتها باستعادة حياتها.
وفي خطابه قال رودولف، الذي عمل مع المغنية لأكثر من 25 عاماً، إنه لم يكن أبداً جزءاً من الوصاية عليها أو العمليات المرتبطة بها. ولم يتسنَّ التواصل معه للتعقيب على النبأ الذي نشرته المجلة أو الخطاب.