يتنافس 21 فيلماً على الفوز بجائزة الأسد الذهبي خلال الدورة الـ 78 من مهرجان البندقية السينمائي، الذي يقام بين الأول من سبتمبر (أيلول) و11 منه، وهنا لمحة موجزة عن كل منها:
"مادرس باراليلاس" لبيدرو المودوفار (إسبانيا)
يفتتح المهرجان عروضه بآخر أعمال المخرج الإسباني مع الممثلتين المفضلتين له، بينيلوبي كروز وروسي دي بالما، فيما وصف مدير مهرجان البندقية ألبرتو باربيرا الفيلم بأنه "لوحة مكثفة وملموسة لامرأتين تواجهان مشاغل الأمومة وسط تقلبات ومنعطفات لا يمكن التنبؤ بها، وأيضاً للتضامن النسوي ولحياة جنسية تعاش بحرية وبلا نفاق".
"موناليزا اند ذي بلود مون" لآنا ليلي أميربور (الولايات المتحدة)
تجمع المخرجة الإيرانية - الأميركية التي سبق لها أن شاركت في مهرجان البندقية عام 2016، جيون جونغ سيو وكيت هدسون وكريغ روبنسون في قصة فتاة شابة تتمتع بقوى خارقة، تهرب من مستشفى للأمراض النفسية وتعيد اكتشاف العالم في نيوأورلينز.
"أن أوتر موند" لستيفان بريزيه (فرنسا)
يعد الفيلم الجزء الثالث من ثلاثية حول عالم العمل، وهو من بطولة فينسان ليندون وساندرين كيبرلين، ويعرض قصة رب عمل عليه أن يتخذ قرارات دراماتيكية.
"ذي باور أوف دوغ" لجين كامبيون (أستراليا/نيوزيلندا)
يشارك في الفيلم المقتبس من كتاب توماس سافاج كل من بنديكت كامبرباتش وكيرستن دنست في أول عودة للمخرجة جين كامبيون منذ عام 2009 إلى فئة الفيلم الروائي الطويل، ومن المقرر عرضه على منصة "نتفليكس". ويتناول الفيلم حكاية شقيقين يتواجهان في مزرعة في مونتانا بعد عودة أحدهما إلى المنزل مع زوجة جديدة.
"أميركا لاتينا" للأخوين فابيو ودميانو دينوتشينزو (إيطاليا - فرنسا)
كتب التوأم الإيطالي هذا الفيلم وأخرجاه، وتدور أحداثه وسط الإثارة وقصة حب بمشاركة الحائز جائزة مهرجان "كان" عام 2010 لأفضل ممثل إيليو جرمانو.
"ليفنمان" لاودري ديوان (فرنسا)
تصور المخرجة الفرنسية اللبنانية رواية آني ارنو حول مسألة الإجهاض في ستينيات القرن الـ 20 عندما كان لا يزال محظوراً في فرنسا.
"كومبيتينثيا أوفيثيال" لغاستون دوبرا وماريو كوهن (إسبانيا - الأرجنتين)
في هذه الكوميديا الساخرة تجاه نرجسية عالم السينما، تؤدي بينيلوبي كروز دور مخرجة تواجه ممثلين تصعب إدارتهما، أحدهما أنطونيو بانديراس.
"ايل بوكو" لميكيلانجيلو فرامارتينو (إيطاليا - فرنسا - ألمانيا)
ويتتبع الفيلم المستند إلى قصة حقيقية، شباباً من مستكشفي الكهوف انطلقوا في عام 1961 لاستكشاف كهف عميق في جنوب إيطاليا.
"صن داون" لميشال فرانكو (المكسيك - فرنسا - السويد)
يتولى تيم روث دور رجل ثري يسعى إلى الابتعاد عن حياته المستقرة أثناء إجازته، وتشارك في التمثيل شارلوت غينسبور.
"ايلوزيون بيردو" لكزافييه جيانولي (فرنسا)
في هذا الفيلم المقتبس من رواية بلزاك، يكون لوسيان (بنجامان فوازان) شاعراً شاباً غير معروف في فرنسا خلال القرن الـ 19، ويرغب في صناعة قدره. يغادر مقاطعته ليجرب حظه في باريس حيث سيحب ويعاني، ولكنه ينجو من أوهامه، ومن بين الممثلين سيسيل دو فرانس وجيرار ديبارديو.
"ذي لوست دوتر" لماغي غيلنهال (الولايات المتحدة - اليونان - المملكة المتحدة - إسرائيل)
تستهل الممثلة الأميركية ماغي غيلنهال مشوارها خلف الكاميرا بهذا الفيلم المقتبس من رواية إيلينا فيرانتي "دمية مسروقة"، بمشاركة أوليفيا كولمان في دور امرأة تتأرجح بين العقل والجنون.
"سبنسر" لبابلو لارايين (ألمانيا - المملكة المتحدة)
يعمل المخرج التشيلي على السنوات الأخيرة لزواج الأمير تشارلز وديانا سبنسر، في فيلم يشارك فيه كريستين ستيوارت وجاك فارثينغ.
"فريكس آوت" لغابرييلي ماينيتي (إيطاليا - بلجيكا)
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
يحاصر اليأس فرقة سيرك بعد اختفاء مديرها اليهودي في روما خلال الحرب العالمية الثانية.
"كي ريدو يو" لماريو مارتوني (إيطاليا - إسبانيا)
يؤدي النجم الإيطالي توني سيرفيلو دور المسرحي المتحدر من مدينة نابولي إدواردو سكاربيتا (1853-1925) في هذا الفيلم الذي يعد من أفلام السير الذاتية.
"أون ذي جوب: ذي ميسنغ 8" لاريك ماتي (الفيليبين)
يعد هذا الفيلم استكمالاً لـ "أون ذي جوب" (2013)، وهو يتقصى مسار صحافي يحقق في الاختفاء الغامض لزملائه ولسجين أطلق مؤقتاً لارتكاب عمليات قتل.
"ليف نو ترايسز" ليان ب. ماتوزينسكي (بولندا - فرنسا - تشيكيا)
يروي القصة الحقيقية لتعرض ناشط شاب في وارسو للضرب المبرح على يد الشرطة في ظل النظام الشيوعي.
"كابتن فولكونوغوف اسكايبد" لناتاشا ميركولوفا (روسيا - إستونيا - فرنسا)
يعرض قصة الكابتن فولكونوغوف، وهو عضو ذو مكانة وتقدير في قوة الشرطة في الاتحاد السوفياتي السابق، ولكنه يقرر الفرار عندما يرى زملاءه يتعرضون للتعذيب والاستجواب.
"ذي كارد كاونتر" لبول شرايدر (الولايات المتحدة - بريطانيا - الصين)
يلاحق الماضي لاعب بوكر (أوسكار أيزك) بعدما كان جندياً في العراق، حيث تورط في انتهاكات لحقوق الإنسان في سجن أبو غريب.
"ا ستاتا لا مانو دي ديو" لبابلو سورنتينو (إيطاليا)
يظهر الممثل توني سيرفيلو أيضاً في هذا الفيلم الذي تدور أحداثه في نابولي خلال السنوات الذهبية لهذه المدينة إبّان وجود دييغو مارادونا في فريق كرة القدم المحلي.
"رفلكشن" لفلنتين فاسيانوفيتش (أوكرانيا)
يحاول جراح أوكراني إعادة بناء حياته بعدما عانى أعمال عنف مروعة أثناء احتجازه في السجون الروسية.
"لا كاخا" للورنزو فيغاس (المكسيك/الولايات المتحدة)
يتجه مراهق من مكسيكو سيتي شمالاً لجمع رماد والده، لكن سرعان ما يجرفه العالم القذر لورش النسيج المنخفضة التكلفة.