Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

استطلاع جديد يظهر تقدم "اليمين المتطرف" في الانتخابات الفرنسية

يتصدر نيات التصويت خلال الدورة الأولى من الاستحقاقات التشريعية بـ 35.5 في المئة

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون  (أ ف ب)

ملخص

 أجري الاستطلاع عبر الإنترنت يومي الـ 19 والـ 20 من يونيو الجاري، وشمل 2000 شخص مسجلين في القوائم الانتخابية.

أظهر استطلاع للرأي أجراه "معهد إيبسوس" أن "اليمين المتطرف" وحلفاءه اليمينيين يتصدرون نيات التصويت في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا (35.5 في المئة)، يليهم تكتل "الجبهة الشعبية اليساري الجديد" (29.5 في المئة) بفارق كبير عن معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (19.5 في المئة).

ويأتي الجمهوريون الذين لم ينضموا إلى التحالف بين رئيسهم إريك سيوتي و"اليمين المتطرف" في المركز الرابع مع سبعة في المئة من نيات التصويت، بحسب الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "لو باريزيان" وإذاعة فرنسا اليوم السبت قبل أسبوع من الدورة الأولى.

وأشار الاستطلاع إلى زيادة حادة في نسبة الراغبين في المشاركة مقارنة بعام 2022 عندما بلغت 47.5 في المئة، إذ أعرب ما بين 60 و 64 في المئة من الفرنسيين عن رغبتهم في التصويت.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وبحسب الاستطلاع الذي لا يتضمن توقعات لعدد المقاعد فإن ناخبي حزب "التجمع الوطني" متأكدون من خيارهم، ويعتقد 13 في المئة منهم فقط أن أصواتهم قد تكون قابلة للتغيير، مقارنة بـ 19 في المئة  لليسار و29 في المئة للغالبية و48 في المئة لـ "الحزب الليبرالي".

وأجري الاستطلاع عبر الإنترنت يومي الـ 19 والـ 20 من يونيو (حزيران) الجاري، وشمل 2000 شخص مسجلين في القوائم الانتخابية، ويتراوح هامش الخطأ فيه ما بين 0.7 و 2.6 نقطة.

اقرأ المزيد

المزيد من متابعات