Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

بايدن ينظم حملة لدعم هاريس في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة

من المقرر أن يظهر الرئيس ونائبته معاً في ولاية ماريلاند لمناقشة التقدم الذي يحرزانه لخفض الكلف على الشعب الأميركي

بايدن قال سابقاً إنه غير واثق من انتقال السلطة سلمياً في الولايات المتحدة إذا خسر ترمب (غيتي)

ملخص

أكدت كامالا هاريس التي أصبحت رسمياً مرشحة الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأميركية أنها تعتزم الكشف عن سياستها في الأسبوع المقبل.

قال الرئيس الأميركي جو بايدن في تصريحات بثت أمس الأحد إنه سينظم حملة لدعم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في ولاية بنسلفانيا، وهي ولاية متأرجحة مهمة في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

وأدلى بايدن بتصريحاته في مقابلة مع شبكة "سي بي أس"، وهي الأولى له منذ إعلانه في أواخر يوليو (تموز) الماضي انسحابه من السباق الرئاسي ضد المرشح الجمهوري دونالد ترمب.

وتتقدم هاريس على ترمب بفارق أربع نقاط في ولاية بنسلفانيا وولايتين أخريين متأرجحتين رئيستين هما ويسكونسن وميشيغان، وفقاً لاستطلاعين للرأي أجرتهما صحيفة "نيويورك تايمز" و"سيينا كوليدج"، ونشرت نتائجهما السبت الماضي. وعندما سئل عما إذا كان سينظم حملة لدعم هاريس، أجاب بايدن "نعم".

وأضاف بايدن أنه وحاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو يعملان على "تنظيم جولة للحملة في بنسلفانيا. وسأنظم حملات في ولايات أخرى أيضاً، وسأفعل كل ما ترى كامالا أن بوسعي فعله لأقدم أكبر مساعدة ممكنة".

وقال البيت الأبيض الأسبوع الماضي إن من المقرر أن يظهر بايدن وهاريس معاً في ولاية ماريلاند الخميس المقبل "لمناقشة التقدم الذي يحرزانه لخفض الكلف على الشعب الأميركي".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وقالت هاريس، التي أصبحت رسمياً مرشحة الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأميركية السبت الماضي إنها تعتزم الكشف عن سياستها في الأسبوع المقبل. وأضافت للصحافيين "سوف نركز على الاقتصاد وما يتعين علينا فعله لخفض الكلف وكذلك تعزيز الاقتصاد بوجه عام".

وأعلنت هاريس الأسبوع الماضي اختيارها حاكم ولاية مينيسوتا تيم وولز لمنصب نائب الرئيس.

وقال بايدن، الذي قرر التنحي عن سباق الرئاسة في أعقاب أداء كارثي في مناظرة أمام ترمب في الـ27 من يونيو (حزيران) الماضي، إن استطلاعات الرأي الداخلية توقعت أن يكون ذلك السباق متقارباً للغاية. وتابع "لكن ما حدث هو أن عدداً من زملائي الديمقراطيين في مجلسي النواب والشيوخ اعتقدوا أنني سألحق الضرر بهم في السباقات".

وفي مقتطف من مقابلة صدرت الأربعاء الماضي قال بايدن إنه غير واثق من انتقال السلطة سلمياً في الولايات المتحدة إذا خسر ترمب.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار