من السهل أن يسخر المرء من المنتدى الاقتصادي العالمي إذ تحكمه منذ أعوام دموع التماسيح وادعاءات الحاضرين بالفضيلة التي تتناقض مع أفعالهم. لكن الاقتصاد العالمي المضطرب قد يدفع إلى تركيز الاهتمام والتفكير بصورة أكثر حدة. فهل يمكن للمصلحة الذاتية أن تنقذنا؟