فقاعة التكنولوجيا
الظروف الحالية تشابه انفجار فقاعة التجارة الإلكترونية عام 2000، لكن بعض الشخصيات الرئيسة في القطاع تبدي قلقاً أقل إزاء الأثر الذي سيترتب على ذلك في حال حصوله