مع احتفاله بعيد ميلاده التّاسع والثّمانين، يستمرّ ناقد أميركا المبجّل في التّدريس وإن عبر "سكايب". وفي هذا المقال، يتحدّث إليه أندي مارتن عن حياته وكتاباته ويلحظ أنّ جسمه ربما يتداعى لكنّ ذهنه أقوى من أيّ وقتٍ مضى – وهو لا يزال يعتزّ باللحظة التي وقع فيها