بعدما أدى انقطاع عالمي في تكنولوجيا المعلومات إلى فوضى واسعة في مختلف أرجاء الكوكب وجعل الشركات تكافح للتأقلم مع الوضع يتناول المقال ما إذا كانت المملكة المتحدة مستعدة (وآمنة) في مواجهة سيناريو أكثر صعوبة كالذي ظهر في فيلم "أترك العالم خلفك" لجوليا روبرتس