Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

خارجية بريطانيا تدافع عن العائلة الملكية ضد "هاري وميغان"

وزيرها قال إنه لا يوجد مؤيد أكبر لمملكة متعددة الثقافات من الأمير تشارلز

وزير الخارجية البريطاني قال إن موقف العائلة الملكية تجاه بلاده يعكس الدولة الحديثة (أ ف ب)

دافع وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي الأحد، 11 ديسمبر (كانون الأول)، عن العائلة الملكية بعد جدل حول العنصرية في قصر باكنغهام، وإطلاق سلسلة وثائقية على شبكة "نتفليكس" عن هاري وميغان.

وقال كليفرلي لشبكة "سكاي نيوز" الأحد، إنه لم يشاهد بعد الفيلم الوثائقي "هاري وميغان" الذي بثت منصة "نتفليكس" الحلقات الثلاث الأولى منه منذ الخميس.

وأضاف أنه يريد الانتهاء من مشاهدة مسلسل آخر هو "سترينجر ثينغز" قبل ذلك.

وركزت الحلقات الأولى من المسلسل الوثائقي لنجل ملك بريطانيا تشارلز الثالث وزوجته الأميركية، على المضايقات الإعلامية والتلميحات العرقية في الصحافة والإنترنت، لكن بقية المسلسل يفترض أن تتحدث عن نقص الدعم من "العائلة الملكية" التي يؤكد هاري وميغان أنهما كانا ضحية له.

وترك هاري وميغان العائلة الملكية عام 2020 واتهماها بعدم تقديم الدعم الكافي لهما وبالعنصرية وذلك خلال مقابلة مع قناة تلفزيونية أميركية، أثارت ضجة كبيرة العام الماضي.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وقال جيمس كليفرلي لشبكة "سكاي نيوز" إنه لا يوجد مؤيد أكبر لبريطانيا متعددة الثقافات من الأمير تشارلز. وأضاف، "أعتقد أن موقف العائلة الملكية تجاه هذا البلد يعكس الدولة الحديثة التي نراها".

وتأتي تصريحات كليفرلي قبل أيام من عرض الحلقات الأخيرة، وبعد فضيحة عنصرية في باكنغهام أخيراً.

ونشرت رئيسة جمعية تدعم النساء السود ضحايا العنف المنزلي وتدعى نغوزي فولاني عبر الإنترنت نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي تصريحات اعتبرت عنصرية، صدرت عن سوزان هاسي صديقة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية.

واستقالت هاسي في أعقاب الجدل من مهماتها الفخرية، لكن جمعية فولاني أعلنت الجمعة أنها ستضطر إلى وقف أنشطتها موقتاً لحماية طواقمها بعد إهانات عنصرية "مروعة" عبر الإنترنت.

اقرأ المزيد

المزيد من دوليات