Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

محمد بن سلمان يلتقي ماكرون في باريس ويدعم ملف بلاده بـ"إكسبو 2030"

يشارك ولي العهد السعودي بقمة "الميثاق المالي العالمي الجديد" أثناء زيارته العاصمة الفرنسية

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون   (واس)

ملخص

ترشح الرياض رسميا لـ"إكسبو 2030" وقمة "الميثاق المالي العالمي الجديد" أبرز ما يحمله ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في زيارته إلى باريس

يتوجه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا، اليوم الأربعاء، في زيارة رسمية يلتقي خلالها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، فإن ولي العهد السعودي يترأس وفد بلاده المشارك في قمة "من أجل ميثاق مالي عالمي جديد" مقرر عقدها في باريس يومي 22 و23 من يونيو (حزيران) الحالي. كما سيشارك في حفل استقبال المملكة الرسمي لترشح الرياض لاستضافة "إكسبو 2030" المرتقب في 19 يونيو الحالي.

العلاقات السعودية- الفرنسية

في السياق أعلن قصر الإليزيه، في بيان، أن ولي العهد والرئيس الفرنسي سيناقش العلاقات الثنائية، إضافة لموضوعات شرق أوسطية ودولية.

وكان آخر اللقاءات التي جمعت ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي في باريس خلال يوليو (تموز) 2022. وناقش الجانبان آنذاك عديداً من القضايا، أبرزها برنامج إيران النووي وأزمة الطاقة والعملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، فضلاً عن الانتخابات الرئاسية في لبنان وغيرها من الشؤون الدولية.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، التقى الأمير محمد بن سلمان قادة عديد من الدول، بينهم الرئيس الفرنسي ماكرون ورئيس الوزراء السنغافوري لي هسين لونغ، على هامش قمة التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في بانكوك.

"رؤية الخليج"

وعلى صعيد آخر، انطلقت فعاليات منتدى "رؤية الخليج" في مقر وزارة الاقتصاد بالعاصمة باريس، أمس الثلاثاء، وتنظمه هيئة الترويج للحضور الفرنسي الاقتصادي والتجاري والاستثماري عبر العالم، المسماة "بيزنس فرنس"، ويعد المنتدى النسخة الأولى التي يرغب الطرفان في تحديد موعد ثابت لها.

يذكر أن اتحاد الغرف السعودية استضاف وفداً من 100 شركة فرنسية، في مارس (آذار) الماضي لبحث توسيع التعاون الاقتصادي بين السعودية وفرنسا، ودخول الشركات الفرنسية إلى السوق السعودية.

اقرأ المزيد

المزيد من متابعات