Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
تغطية مباشرة  |  محدث

الـ"يونيفيل" رفضت إخلاء مواقعها جنوب لبنان وأضرار كبيرة لحقت بها

إصابة عنصر ثالث من القوات الأممية والجيش الإسرائيلي يأمر سكان 22 قرية بالإخلاء ومسؤول إيراني في بيروت

ملخص

تسببت مسيرتان أطلقتا من لبنان بتفعيل صفارات الإنذار في مدن عدة شمال تل أبيب، خصوصاً هرتسليا حيث أصيب مبنى بأضرار، وفق السلطات الإسرائيلية التي لم تفد بتسجيل أي إصابات بشرية.

على وقع تواصل الغارات الإسرائيلية على مناطق عدة في لبنان، وخصوصاً في الجنوب والبقاع، رفضت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) الانسحاب لمسافة خمسة كيلومترات شمالاً داخل الأراضي اللبنانية بطلب من الجيش الإسرائيلي الذي استهدفها مذاك مرات عدة، بحسب ما أفاد المتحدث باسمها أندريا تيننتي اليوم السبت وكالة "الصحافة الفرنسية"، مضيفاً أن عمليات إطلاق النار الأخيرة التي نسبت الأمم المتحدة العديدة منها إلى القوات الإسرائيلية، ألحقت "أضراراً جسيمة" بقواعد الـ"يونيفيل".

كما أفادت الـ"يونيفيل" اليوم، بإصابة جندي بنيران غير معروفة المصدر أمس الجمعة، في جنوب لبنان، وهو الجريح الخامس في عديدها في يومين.

في هذا الوقت، شدّد المبعوث الأميركي إلى لبنان آموس هوكشتاين على أن بلاده تعمل من "دون توقف" من أجل تحقيق وقف إطلاق نار في لبنان، وقال لإحدى القنوات التلفزيونية اللبنانية "نريد للنزاع أن ينتهي". وتابع هوكشتاين، "للأسف، رأينا أنه كان هناك هجوم على مواقع لليونيفيل، هذا أمر غير مقبول".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

في الأثناء، حط رئيس البرلمان الإيراني المحافظ محمد باقر قاليباف في بيروت حيث التقى عدداً من المسؤولين.

وتعرّضت مناطق عدة في جنوب لبنان والبقاع وكسروان والشمال لسلسلة غارات إسرائيلية أسفرت عن سقوط عدد من الإصابات والقتلى.

وأمر الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم السبت سكان 22 قرية في جنوب لبنان بالإخلاء إلى مناطق شمال نهر الأولي.

من جهته، أعلن "حزب الله" أنه استهدف "بصلية من الصواريخ" قاعدة عسكرية إسرائيلية في جنوب مدينة حيفا الواقعة شمال إسرائيل.

التطورات الميدانية والسياسية في هذه التغطية المباشرة.

اقرأ المزيد

المزيد من متابعات