أفرزت حرب أوكرانيا كثيراً من العورات في الجسد الأوروبي والعالمي إلا أنها جعلت من الضروري إعادة التفكير في "الذات" كموضوع وممارسة
النظام العالمي
فورين أفيرز
بعد مرور سنة، سياسته الخارجية حذرة وتقليدية للغاية