ثقافة هل أوشكت جيه كيه رولينغ على دق المسمار الأخير في نعش سمعتها؟ عندما يغلق مشروع رولينغ الجديد أبوابه أمام ضحايا العنف من المتحولين جنسياً، فإنه يصبح خطوة رجعية كبيرة في طريق المساواة ومعْلمة للكراهية