ربما يكون هارفي واينستين قد رحل، لكن الحملات المخادعة للفوز بالأوسكار التي كان هو العقل المدبر لها لا تزال موجودة ومستمرة بقوة. في ما يلي، بحث في التكتيكات المحكمة المستخدمة في سباق الأوسكار لضمان أن الأفلام ذات الدعم المالي الأكبر تأتي دائماً في المقدمة