من المؤكد أن مثيري الشغب ليسوا عنصريين على الإطلاق، كانت خالة أحدهم سوداء، لذا فهم بالتأكيد ليسوا عنصريين على الإطلاق. في الواقع، كان من العنصرية أن أتطرق إلى مسألة العرق. قيل لي هذا بينما كانت الصرخات بالإهانات العنصرية تطلق نحو نوافذ الفندق المحطمة