Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

96 قتيلا في معارك صوماليلاند خلال أسبوعين

560 حصيلة الجرحى وشهود عيان: الاشتباكات العنيفة لا تزال متواصلة

أعلنت المستعمرة البريطانية السابقة استقلالها عن الصومال عام 1991 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي (أ ف ب)

ملخص

تمتعت #صوماليلاند باستقرار نسبي في وقت يتخبط #الصومال منذ عقود في أتون حرب أهلية وتمرد إرهابي

قتل 96 شخصاً على الأقل خلال 17 يوماً من الاشتباكات بين قوات الأمن وأفراد ميليشيات في منطقة أرض الصومال (صوماليلاند) الانفصالية الصومالية، بحسب ما أعلن مدير مستشفى، اليوم الخميس.

وقال مدير المستشفى في بلدة لاس عنود المتنازع عليها أحمد محمد حسن، في اتصال هاتفي "لدينا 96 قتيلاً و560 جريحاً".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وكان القيادي في الميليشيات جراد جامع جراد علي أعلن، أمس الأربعاء، حصيلة من 150 قتيلاً و500 جريح.

وصوماليلاند، المستعمرة البريطانية السابقة، أعلنت استقلالها عن الصومال في 1991 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

ومنذ ذلك الحين بقيت المنطقة، البالغ عدد سكانها 4.5 مليون نسمة، فقيرة ومعزولة، لكنها تمتعت باستقرار نسبي في وقت يتخبط الصومال منذ عقود في أتون حرب أهلية وتمرد إرهابي.

لكن التوترات السياسية تصاعدت في الأشهر القليلة الماضية، وصولاً إلى اندلاع اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية وميليشيات موالية للصومال، أوقعت قتلى.

واندلعت المعارك الأخيرة في السادس من فبراير (شباط) في لاس عنود، الواقعة على طريق تجارة حيوي وتطالب بها كل من صوماليلاند وبونتلاند المجاورة، وهي الولاية التي تتمتع بحكم شبه ذاتي بشمال شرقي الصومال.

وكانت الاشتباكات العنيفة لا تزال متواصلة الخميس، بحسب قادة ميليشيات وشهود عيان.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار