Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

الشركة الأم للخطوط الجوية البريطانية تعود لتحقيق الأرباح

"المجموعة الدولية الموحدة لشركات الطيران" أفادت بأن أرباحها التشغيلية بين يناير ومارس بلغت 7.90 مليون جنيه استرليني

الشركة الأم للخطوط الجوية البريطانية عادت إلى تحقيق أرباح تشغيلية بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) وذلك للمرة الأولى منذ ما قبل الجائحة، بحسب إعلان صدر عن الشركة (رويترز)

ملخص

نحو عشرة ملايين دولار هو مبلغ ما جنته "المجموعة الدولية الموحدة لشركات الطيران" -الشركة الأم للخطوط الجوية البريطانية- من أرباح ما بين يناير ومارس

عادت الشركة الأم للخطوط الجوية البريطانية إلى تحقيق أرباح تشغيلية بين يناير (كانون الثاني) ومارس (آذار) وذلك للمرة الأولى منذ ما قبل الجائحة، بحسب إعلان صدر عن الشركة.

وأفادت "المجموعة الدولية الموحدة لشركات الطيران" بأن أرباحها التشغيلية في الفصل الأول بلغت 9 ملايين يورو (7.90 مليون جنيه استرليني ’9.98 مليون دولار‘)، ارتفاعاً من خسارة قدرها 718 مليون يورو (629 مليون جنيه) في الفترة نفسها من العام الماضي.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وبلغت الإيرادات 5.9 مليار يورو (5.2 مليار جنيه)، بزيادة أكثر من 71 في المئة على أساس سنوي.

وارتفعت أجور السفر بنسبة 10 في المئة، لكن أسعار الوقود زادت بنحو 35 في المئة.

وعزت المجموعة النتائج المالية إلى "استمرار الطلب القوي من قبل العملاء في شركات الطيران التابعة لنا كلها"، التي تتألف من "إير لينغوس" و"الخطوط الجوية البريطانية" و"أيبيريا" و"ليفل" و"فويلنغ".

وقال الرئيس التنفيذي لويس غاييغو: "حققت المجموعة أداء مالياً قوياً في الفصل الأول من العام، إذ استعادت شركات الطيران التابعة لها قدرتها على الاقتراب من مستويات ما قبل الجائحة.

"حققت ’أيبيريا‘ أرباحاً قياسية في الفصل الأول من العام، وحققت شركات الطيران التابعة لنا كلها أداء أعلى من التوقعات، مستفيدة من الطلب القوي وانخفاض سعر الوقود خلال الفصل.

"نشهد عمليات حجز مسبقة صحية، مع طلب قوي على الترفيه في شكل خاص، بينما يستمر سفر رجال الأعمال في التعافي ببطء أكبر".

وأصر غاييغو على أن شركات الطيران التابعة لـ"المجموعة الدولية الموحدة لشركات الطيران" لديها عدد كاف من الموظفين للتعامل مع الطلب خلال الأشهر المقبلة، لكنه أعرب عن قلقه في شأن مستويات التوظيف في مطار هيثرو.

وقال: "نحن قلقون قليلاً من مطار هيثرو... لأن توقعاتنا عن الركاب الذين سننقلهم خلال فصل الصيف تكون عادة أعلى مما تعتقد إدارة المطار، لذلك نحن قلقون قليلاً لذلك".

"نأمل أن تكون لدى المطار الموارد اللازمة".

وأضاف أنه "قلق جداً" من تنفيذ عاملي مراقبة الحركة الجوية الفرنسية مزيداً من الإضرابات بما يؤثر في عديد من المسارات، بما في ذلك عدد من المسارات المتجهة إلى هيثرو ومنه.