Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

أروع الأفلام الدرامية لقتلة حقيقيين

إليكم قائمة بأفضل المعالجات الدرامية في السينما والتلفزيون لقصص قتلة واقعيين

روس لينش في دور جيفري دامر في "صديقي دامر" (سبيريت إنترتاينمنت)

ملخص

نقاد "اندبندنت" اختاروا لكم 20 من أفضل الأداءات التمثيلية لشخصيات قتلة متسلسلين واقعيين التي قدمت على الشاشة على الإطلاق

لعب ديفيد تينانت واحداً من أكثر أدواره قتامة حتى يومنا هذا عندما جسد شخصية دينيس نيلسن "قاتل حي مازويل هيل" سيئ السمعة الذي قتل ما لا يقل عن 12 شاباً ورجلاً في المنطقة الواقعة شمال لندن بين عامي 1978 و1983 - في ثلاثية "ديس" Des التي عرضتها قناة "آي تي في" ITV.

كان تينانت الأحدث في قائمة طويلة من الممثلين الذين جسدوا درامياً حياة بعض المجرمين الأكثر إجراماً في العالم - ومن السهل معرفة سبب جاذبية مثل هذه الأدوار. يسمح لعب شخصية قاتل متسلسل للممثل بإظهار تنوع قدراته ويبعده عن التأطير ضمن نمط واحد من الشخصيات. بالنظر إلى أولئك الذين فعلوها قبلهم، يعرف عن هذه الأدوار أنها تصنع مسيرة مهنية وتكسب من يجسدها جوائز أوسكار وغولدن غلوب وبافتا.

على كل حال، من الواضح أن تصوير القتلة المتسلسلين ترافقه مجموعة من التحديات الخاصة به، فهؤلاء هم الأشخاص الذين يعرفهم الجمهور جيداً، لذا هل يقوم الممثلون بتقليدهم حرفياً أم يقدمون نسختهم الخاصة؟ مع العلم أنه يمكن للمشاهدين في المنازل مقارنة ما يقدمونه بالتقارير التلفزيونية التي يتذكرونها من أيام طفولتهم، التي يمكن الوصول إليها الآن في ثوان عبر الإنترنت.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

هناك أيضاً مسألة الحساسية: لا أحد يريد أن يتهم باستغلال الصدمة أو التقليل من أهمية أحداث لا تزال تؤثر في المعنيين بها حتى اليوم. تمكن الممثلون الموجودون في هذه القائمة من تجاوز هذه التحديات بطريقة مثالية، وقدموا أداء رائعاً نجح في إضفاء القدر الكافي من الطابع الإنساني على القتلة من دون تبرير أفعالهم.

في ما يأتي 20 من أفضل الأداءات التمثيلية لشخصيات قتلة متسلسلين واقعيين التي قدمت على الشاشة على الإطلاق...

كاميرون بريتون بدور إد كيمبر في "مايند هانتر" Mindhunter (2017)

على مدار موسمين، قدمت سلسلة "مايند هانتر" (صائد الأفكار) من إنتاج "نتفليكس" عدداً من المجرمين الواقعيين، لكن أداء كاميرون بريتون شخصية إد كيمبر، المعروف باسم "القاتل المختلط" الذي قتل 10 أشخاص بمن فيهم والدته، هو الذي يعلق في أذهان جميع من شاهد العمل. هناك كياسة حقيقية تقشعر لها الأبدان في الطريقة التي يستعرض بها بريتون قائمة جرائمه وكيف نفذها، أكسبت الممثل ثناء نقدياً إضافة إلى ترشيحه لجائزة إيمي.

سامانثا مورتون بدور ميرا هيندلي في "لونغفورد" Longford (2006)

يتطلب أداء دور "المرأة الأكثر شراً في بريطانيا" ممثلة مثيرة للإعجاب، لكن في الفيلم التلفزيوني "لونغفورد" من إنتاج عام 2006 أظهرت سامانثا مورتون أنها كانت على مستوى التحدي. من خلال عيني اللورد لونغفورد (جيم برودبنت)، الرجل الذي يتطلع إلى تبرئة هيندلي "قاتلة المستنقع"، يتعرف الجمهور على نسخة غير متوقعة، أنثوية وتتحدث بنعومة، من القاتلة وهي تتنقل بين الأداء التمثيلي والتوبة الصادقة، ولكن النتيجة كانت تستحق جائزة "غولدن غلوب".

روس لينش بدور جيفري دامر في "صديقي دامر" My Friend Dahmer (2017)

أول اسم لدينا في قائمة نجوم قناة "ديزني" السابقين الذين يصورون قتلة متسلسلين، هو النجم السابق لمسلسل "أوستن وآلي" Austin and Ally الكوميدي والعضو في فرقة "آر 5" R5 لموسيقى البوب روك، روس لينش، في دور المراهق الانطوائي جيفري دامر. من خلال تصوير دامر كشخص منبوذ غريب، نرى هوسه الجنسي وقد بدأ يقترب من السطح إلى أن يبلغ الفيلم اللحظة التي قتل فيها دامر أول ضحاياه الـ15. إنه أداء ماهر من لينش الذي عاد منذ ذلك الحين إلى نوع الأعمال التي شارك فيها عند انطلاقته في سن المراهقة مع مسلسل "مغامرات صابرينا المخيفة" Chilling Adventures of Sabrina الذي تعرضه "نتفليكس".

تشارليز ثيرون بدور آيلين وورنوس في "وحش" Monster (2004)

في هذا الزمن، تبدو عبارة "لا يمكن التعرف" على ممثل في دور ما مبتذلة، لكن قلة من الممثلين تحولوا بشكل جذري مثلما فعلت ثيرون من أجل شخصية آيلين وورنوس في فيلم "وحش" للمخرجة باتي جينكينز. بفضل حواجبها المصبوغة بلون أشقر مبيض وملابسها المتسخة وتخليها عن السحر الذي تشتهر به عارضة الأزياء السابقة، فإن تجسيد ثيرون الذي نال جائزة الأوسكار لعاملة في الجنس قتلت سبعة رجال فيما زعمت أنه دفاع عن النفس، حولها إلى ممثلة يجب أخذها على محمل الجد.

جون كارول لينش بدور آرثر "لي" آلن في "زودياك" Zodiac (2007)

تبدو إضافة جون كارول لينش إلى هذه القائمة محفوفة بالمخاطر، إذ لا تزال هوية القاتل زودياك غير معروفة في واحدة من أغزر قضايا القتل التي لم تحل في الولايات المتحدة. قدم فيلم "زودياك" للمخرج ديفيد فينتشر آرثر لي آلن (يؤديه لينش) كمشتبه به رئيس وعلى رغم طلب المخرج من لينش أن يلعب دور آلن كما لو كان بريئاً، إلا أن شيئاً ما في سلوكه يجعل إغلاق باب هذه القضية مستحيلاً إلى الأبد. سواء ارتكب تلك الجرائم أم لا، فإن الكلمات السلسة المحسوبة في عبارة "أنا لست زودياك. وإذا كنت كذلك، فبالتأكيد لن أخبرك" تضمن أن تبث القشعريرة في أبدانكم.

ريتشارد أتنبرة بدور جون كريستي في "10 ريلينغتون بليس" 10 Rillington Place (1971)

قصة جون كريستي هي قصة مرعبة حقاً، إذ قتل خنقاً ما لا يقل عن ثماني نساء في شقته في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، وشارك في البداية كشاهد ادعاء في المحاكمة بعدما ألقي القبض على مستأجر آخر في المبنى نفسه الذي يسكنه (جون هيرت) واتهامه بالجريمة مما أدى إلى معاقبته بالإعدام. بأدائه شخصية كريستي، يطعم أتنبرة الطبيعة المتواضعة للرجل بلمسة شريرة، فيما وصفته "اندبندنت" بـ"الأداء المخيف الذي لا ينسى".

زاك إيفرون بدور تيد باندي في "بارع للغاية، شرير وفظيع بشكل مريع" Extremely Wicked, Shockingly Evil and Vile (2019)

لا شيء يستحوذ على إعجاب "هوليوود" أكثر من إسناد دور لا يخامره الشك لممثل رائع، وتوفرت لديه فرصة مثالية لتحقيق ذلك في شخصية القاتل المتسلسل تيد باندي، الرجل الذي كان في غاية الوسامة لدرجة أن المعجبات المراهقات حضرن إلى محاكمته كما يزعم. من خلال إسناد دور الرجل المسؤول عما لا يقل عن 30 وفاة إلى إيفرون، اتهم المخرج جو بيرلينغر بإضفاء ألق على القصة والتلاعب بها، لكن النجم السابق لسلسلة أفلام "هاي سكول ميوزيكال" High School Musical يفاجئنا بأدائه الرفيع في دور باندي.

برايان دينيهي بدور جون وين غيسي في "للقبض على قاتل" To Catch a Killer (1992)

يعتبر أداء دينيهي دور أحد أكثر القتلة المتسلسلين غزارة في الولايات المتحدة في الفيلم التلفزيوني "للقبض على قاتل" عام 1992 نموذجاً بارعاً يحتذى به لأداء الشخصية. يبدو من المستحيل أن غيسي الذي يظهر كشخص متكبر في البداية، وواثق جداً لدرجة أنه ربما يدعو محققي الرقابة إلى تناول الشراب معه، قد يتدهور لدرجة أن يسلم نفسه مذعوراً، لكن دينيهي تمكن من الكشف عن تلك الحقيقة تدريجاً ببراعة ومهارة.

مايكل ريلي بروك بدور تيد باندي في "تيد باندي" Ted Bundy (2002)

طبيعة قصة باندي - هيئته ومظهره الحسن والنساء اللاتي استهدفهن وقاعدة معجبيه - تعني أن المخرجين يجدون أنفسهم في مأزق صعب عندما يتعلق الأمر بتحويل حكايته إلى دراما. فيلم "تيد باندي" الذي أخرجه ماثيو برايت عام 2002، لم يكن موفقاً في التعامل مع هذه المعادلة، إذ قوبل أول عمل للمخرج بنقد سيئ بشكل عام، مع وصف المراجعين له بالعمل "الاستغلالي". على كل حال، أشيد بـ بروك نجم الفيلم نتيجة أدائه المخيف لشخصية القاتل الجذاب، في دور سيكون البطولة الوحيدة التي يلعبها خلال مسيرته المهنية.

آندي سركيس بدور إيان برادي في "لونغفورد" Longford (2006)

قد يبدو سركيس المولود في لندن خياراً غير مألوف للعب دور شريك القاتلة مورتن هيندلي المتحدر من غلاسكو، لكن بفضل إتقانه اللكنة بشكل لا تشوبه شائبة وسلوكه المخيف، لا نشك على الإطلاق في هذا الخيار. مع اعتراف هيندلي بندمها أمام اللورد لونغفورد، فإن برادي يصور على أنه الطرف الذي يتحمل القسط الأكبر من الذنب في مقتل خمسة أطفال، إضافة إلى أن أداء سركيس الفظيع الثقيل سيجعلكم ترون كوابيس بلا شك.

توني كيرتس بدور ألبرت ديسالفو في فيلم "خناق بوسطن" The Boston Strangler (1968)

بعد أدوار قوية لـ"توني كيرتس" خلال فترة خمسينيات القرن الماضي، التي شهدت خلال عامين تألقه في أعمال مثل: "البعض يفضلونها ساخنة" Some Like It Hot و"الرائحة الحلوة للنجاح" The Sweet Smell of Success و"المتحديان" The Defiant Ones، تحول في الستينيات إلى ممثل منغمس في سلسلة من الأعمال الكوميدية غير المؤثرة. لكنه لكسر الروتين، لعب دور "ألبرت دي سالفو" المعروف بـ"خناق بوسطن" سيئ السمعة الذي قتل 13 امرأة في ماساتشوستس في أوائل الستينيات. زج بـ دي سالفو في السجن عام 1967 بسبب جرائمه، وبعد ذلك بستة أعوام طعن حتى الموت، بينما حصل كيرتس على ترشيح لجائزة غولدن غلوب عن تجسيده المخيف للدور.

أنتوني بيركنز بدور نورمان بيتس في "سايكو" Psycho (1960)

لا يزال الظهور المخيف لـ أنتوني بيركنز في دور نورمان بيتس، قاتل النزل المخنث في فيلم سايكو Psycho (مضطرب العقل) للمخرج ألفريد هيتشكوك أحد أعظم التصويرات السينمائية على الإطلاق للشر الخالص المميت. كانت شخصية بايتس في الواقع تعتمد بتصرف على قصة القاتل الحقيقي إد جين، الذي يشار إليه أحياناً باسم "جزار بلينفيلد" أو "بعبع بلينفيلد". أدين جين، وهو صاحب مزرعة في ولاية ويسكونسن، بارتكاب جريمتي قتل وتهم أخرى تتعلق بتشويه الجثث، وركزت تقارير عديدة على علاقته الهوسية المرضية التي ربطته بوالدته الراحلة.

كاتي بايتس بدور مدام ديلفين لالوري في "قصة رعب أميركية" American Horror Story (2013-2014)

كانت لالوري المولودة عام 1787 سيدة مجتمع من نيو أورلينز قامت بتعذيب وقتل العبيد في منزلها الكائن في لويزيانا. بعدما حضر رجال الإنقاذ لإطفاء حريق اندلع في قصرها عام 1834 ووجدوا دليلاً على فظائعها، تعرض مسكنها لهجوم من قبل حشد غاضب ثم هربت إلى فرنسا. كاثي بايتس، المعروفة بلعب دور شخصية خيالية لمختلة عقلية في فيلم "بؤس" Misery المستند إلى كتاب بالعنوان نفسه للمؤلف ستيفن كينغ، تجسد لالوري بتمكن في الموسم الثالث من مسلسل "قصة رعب أميركية" الذي يحمل عنوان "محفل السحرة" Coven.

ماكسين بيك بدور ميرا هيندلي في "لا أرى شراً: جرائم قتل المستنقع" See No Evil: The Moors Murders (2006)

ليست سامانتا مورتن الممثلة الوحيدة التي قدمت تجسيداً مقنعاً لشخصية القاتلة الشهيرة في مانشستر ميرا هيندلي. إذ أشيد بأداء بيك المقلق لشخصية المجرمة في مسلسل "لا أرى شراً" المكون من حلقتين الذي عرضته قناة "آي تي في" ITV، وشارك في بطولته أيضاً الممثل شون هاريس نجم فيلم "مهمة مستحيلة" Mission: Impossible إذ لعب دور شريك هيندلي في الجريمة، إيان بريدي. غالباً ما تتعرض الأعمال الدرامية المبنية على جرائم حقيقية لخطر الذائقة الرديئة، لكن تمت صياغة "لا أرى شراً" بعد سنوات من البحث والحصول على موافقة أسر ضحايا هيندلي.

أوليفر كوبر في دور ديفيد بيركوفيتز في "مايندهانتر" Mindhunter (2019)

قدم مسلسل مايندهانتر أداءات عدة رائعة لشخصيات القتلة المتسلسلين خلال موسميه. وكان ظهور أوليفر كوبر من بين أفضلها. ارتكب ديف بيركوفيتز، المعروف لدى كثيرين باسم "ابن سام" ثماني عمليات إطلاق نار بين صيف عام 1976 و1977. جعلته جرائمه شخصية مشهورة - لأسباب ليس أقلها اعترافاته المثيرة، التي زعم فيها أن الشيطان المتجسد في هيئة كلب جاره "سام" أعطاه أوامر لتنفيذ عمليات القتل.

دومينيك ويست بدور فريد ويست في "الراشد المناسب" Appropriate Adult (2011)

ربما ما زال أشهر أدوار ويست هو محقق شرطة بالتيمور الفاشل جيمي ماكنلتي في مسلسل "ذا واير" The Wire، لكنه في عام 2011 تألق في هذا الدور على الطرف الآخر من المعادلة. كان أداؤه شخصية فريد ويست، القاتل الذي أنهى حياة 12 شابة على الأقل في غلوستر بين عامي 1967 و1987، مثيراً للأعصاب ومقنعاً، بينما كان أداء مونيكا دولان جذاباً بالمثل في دور روز زوجة ويست سيئة السمعة وشريكته في القتل.

مارتن شين بدور كيت كاروذرز في "بادلاندز" Badlands (1973)

استلهم المخرج تيرينس مالك فيلمه الأول الرائع "بادلاندز" من القصة الحقيقية لقاتلين مارسا أعمال قتل عشوائية تشارلز ستاركويذر وكاريل آن فوغيت. كان أداء شين لشخصية ستاركويذر، التي أعيدت صياغتها تحت اسم كيت كاروذرز، جيداً للغاية، حيث ظهر كمارق متقلب وخطر يتمتع بكاريزما ظلامية. لم يكن شين خلال مسيرته الطويلة والمتنوعة، يلعب في الغالب أدوار الأشرار، لكنه وكما ثبت في فيلم بادلاندز، يمتلك موهبة مذهلة لأدائها.

مايكل روكر بدور هنري لي لوكاس في "هنري: تجسيد قاتل متسلسل" Henry: Portrait of a Serial Killer (1986)

اعترف هنري لي لوكاس، الرجل الذي كان مصدر إلهام فيلم "هنري: تجسيد قاتل متسلسل" الصادر عام 1986، بارتكاب مئات من جرائم القتل، مدعياً أنه كان يقترفها بمعدل جريمة واحدة في الأسبوع بين عامي 1975 و1983.

نفى محققون غالبية تلك الادعاءات، لكنهم جرموه بـ11 جريمة. كان الفيلم مروعاً في الحقبة الزمنية لإصداره، إلا أن أداء روكر شخصية القاتل المتجول لا يزال مخيفاً ومؤثراً حتى يومنا هذا.

جون كوزاك بدو روبرت هانسن في "الأرض المتجمدة" The Frozen Ground (2013)

لم يول نقاد كثر اهتماماً كبيراً لفيلم الإثارة "الأرض المتجمدة" عند إصداره في عام 2013، لكن البطلين الرئيسين فيه – نيكولاس كيج بدور شرطي الولاية جاك هالكوم وجون كوزاك بدور القاتل الحقيقي روبرت هانسن – قدما أداء متفوقاً بلا منازع. هانسن الحقيقي، المعروف باسم "الجزار بيكر"، اختطف واغتصب وقتل 17 امرأة في ألاسكا بين عامي 1971 و1983. وبعد اعتقاله سنة 1983، حكم عليه بالسجن مدة 461 عاماً.

صاني فاليتسنتي بدور دينيس ريدر في "مايندهانتر" Mindhunter (2017)

نجم آخر من ضيوف مسلسل "مايندهانتر"، هذه المرة صاني فاليتسنتي الذي برع بدور دينيس ريدر المعروف باسم "قاتل بي تي كيه" BTK killer. ريدر، وهو مجرم آخر في الولايات المتحدة، اتبع طقوساً معينة في قتل 10 أشخاص في كانساس قبل اعتقاله في عام 2005. ابتكر لقبه بنفسه، وهو اختصار للأحرف الأولى من كلمات "اربط، عذب، اقتل" بالإنجليزية، وقبل القبض عليه، كان ريدر يرسل رسائل ساخرة للشرطة والصحف يستعرض فيها تفاصيل جرائمه.

© The Independent

المزيد من سينما