سواء كان من النوع الطفيف أو العميق فهو في آخر المطاف عمل يتنافى مع الأخلاق وقوانين العدالة لأنه ببساطة سرقة
صلاح أحمد
يشكو من انشغال الفنانين العرب بالإنجازات الفنية الغربية ويواجه في فرنسا عزلة مزدوجة بجماليات الحرف العربي
هو الذي عرّف العالم بالواقعية السحرية فرأى فيها ما لم يره في مسيرة الرواية عبر العصور