Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

ترمب يتفوق على بايدن في الاقتصاد والأخير يتقدم في الديمقراطية

استطلاع يظهر حالة من الانقسام بين الناخبين قبل أقل من 5 أشهر على الانتخابات الرئاسية

أميركيون يرفعون لافتة دعماً لدونالد ترمب (رويترز)

ملخص

يخشى كثير من الديمقراطيين أن يتأثر بايدن بمخاوف الناخبين تجاه عمره، وهو أكبر من تولى منصب الرئيس الأميركي.

أظهر استطلاع جديد أجرته "رويترز/إبسوس" أن الناخبين الأميركيين يرون أن دونالد ترمب المرشح لانتخابات الرئاسة عن الحزب الجمهوري هو الاختيار الأفضل للاقتصاد لكنهم يفضلون نهج منافسه جو بايدن المنتمي إلى الحزب الديمقراطي للحفاظ على الديمقراطية.

وأظهر الاستطلاع الذي استمر ثلاثة أيام وانتهى الأحد الماضي حالة من الانقسام بين الناخبين حول نهج ترمب وبايدن تجاه تحديين اثنين اعتبرهما المشاركون في الاستطلاع الأبرز في الولايات المتحدة، وذلك قبل أقل من خمسة أشهر على انتخابات الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني).

وازداد تأييد المشاركين في الاستطلاع لبايدن على نحو طفيف إلى 37 في المئة من 36 في المئة في مايو (أيار).

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

ويخشى كثير من الديمقراطيين أن يتأثر بايدن (81 سنة) بمخاوف الناخبين تجاه عمره، وهو أكبر من تولى منصب الرئيس الأميركي، وكذلك لعدم الرضا داخل الحزب تجاه دعمه حرب إسرائيل ضد حركة "حماس".

وبسؤالهم حول من لديه النهج الأفضل تجاه الاقتصاد، وهي القضية الأهم التي تشغل المشاركين، اختار 43 في المئة منهم دونالد ترمب مقابل 37 في المئة فضلوا جو بايدن.

وكان للرئيس الحالي أفضلية على ترمب في ما يخص الاستجابة للتطرف السياسي والتهديدات للديمقراطية، وهو الشاغل الثاني الرئيس للمشاركين في الاستطلاع، إذ حصل على 39 في المئة مقابل 33 في المئة للمرشح الجمهوري.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار