Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

من يمكن أن يخلف سوناك في حال خسارة "المحافظين"؟

الفوز في انتخابات البرلمان شرط ضروري للترشح إلى زعامة الحزب

المنافسة على خلافة سوناك في زعامة "المحافظين" ستبدأ في حال خسارة الحزب للانتخابات (اندبندنت عربية) 

ملخص

تقارير إعلامية مختلفة تحدثت عن الساسة الذين يمكن أن يخلفوا سوناك في حال خسارة الحزب الحاكم للانتخابات، ولكن الشرط الأساسي في أي مرشح هو أن يحافظ على مقعده البرلماني في استحقاق 2024.  فمن هي أبرز الشخصيات المرشحة لزعامة الحزب الأزرق؟ 

في حال خسارة حزب المحافظين الحاكم لانتخابات 2024، ستبدأ عملية اختيار خليفة لزعيم الحزب الحالي ريشي سوناك. هناك أسماء معروفة ومتداولة ولكن ذلك لا يمنع احتمال ظهور أخرين يحققون توافقا من نوع ما أو يترشحون لانتخابات زعامة الحزب عندما يحين الوقت. في الوقت الراهن هناك شخصيات تكرر ذكرها في تقارير إعلامية عدة تناولت هذا الشأن، ومن أبرزها داخل وخارج دائرة المنتمين رسميا للحزب:

بيني موردنت

تبلغ من العمر 49 عاما، تعمل رئيسة لشؤون حزب المحافظين في البرلمان منذ 2022، وكانت أول امرأة تعين وزيرة للدفاع في بريطانيا عام 2019.

جيمس كليفرلي

من مواليد سبتمبر عام 1969، ضابط احتياط ويشغل منصب وزير الداخلية منذ عام ونصف، كان قبلها وزيرا للخارجية بين سبتمبر 2022 ونوفمبر 2023.

سويلا برافرمان

وزيرة الداخلية السابقة في حكومة ريشي سوناك، أقيلت من منصبها في نوفمبر 2023 بسبب انتقادها عمل الشرطة خلال الاحتجاجات المؤيدة لوقف حرب غزة.

كيمي بادونش

تشغل منصب وزيرة الأعمال والتجارة منذ عام 2023، وقبلها وزيرة المرأة والمساواة. نائبة في البرلمان عن منطقة "سافرون والدن" في اسيكس منذ 2017.

غراند شابس

من مواليد 14 سبتمبر 1968، يشغل منصب وزير الدفاع منذ أغسطس 2023. سبق له أن كان وزيرا للنقل في حكومة بوريس جونسون بين 2019 و2022.

بريتي باتيل

من مواليد 29 مارس 1972، شغلت منصب وزيرة الداخلية من 2019 إلى 2022، وكانت وزيرة الدولة للتنمية الدولية من 2016 إلى 2017.

توم توغندهات

يطرح وزير الأمن نفسه كخيار وسطي بين تيارات حزب المحافظين، وهو أمر حاول القيام به خلال السباق على خلافة بوريس جونسون عام 2022 ولكنه لم ينجح.

روبرت جينريك

من مواليد 9 يناير 1982، شغل منصب وزير الدولة للهجرة منذ أكتوبر 2022 حتى استقال   في ديسمبر 2023 احتجاجا على صيغة "قانون رواندا" لترحيل المهاجرين.

فيكتوريا أتكينز

وُلدت في 1976، انتُخبت عضوا للبرلمان للمرة الأولى عن دائرة "لاوث وهورنكاسل" في انتخابات مايو عام 2015، وقبل عملها في السياسة كانت محامية في مجال الاحتيال.

نايجل فاراج

لا ينتمي لحزب المحافظين بل يقود حزب "ريفورم" الشعبوي، ولكن هناك توقعات بتغيرات سياسية بعد انتخابات 2024 يمكن أن تقود فاراج إلى رئاسة الحزب الأزرق.

المزيد من متابعات