Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

مشاهد غزة ليست أبعد من الموت والدمار

خلال 12 شهراً أصبحت الحياة في غزة مستحيلة وامتدت المعارك إلى خارج القطاع المنكوب

12 شهراً خلفت آلاف الضحايا ونحو 1.7 مليون نازح، بدلوا أكثر من مرة أماكن نزوحهم في قطاع مطوق صار محاصراً ومنكوباً (أ ف ب)

عام دموي، بدأت شرارته في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) من عام 2023 من قطاع غزة، ثم امتدت لتشعل سماء الشرق الأوسط، في ظل مخاوف من أن تتسع رقعة الصراع وتشمل قوى عالمية، قد تدخل في حرب كارثية لن تعرف نهايتها.

12 شهراً خلفت آلاف الضحايا ونحو 1.7 مليون نازح، بدلوا أكثر من مرة أماكن نزوحهم في قطاع مطوق صار محاصراً ومنكوباً، قصف بالقذائف والصواريخ وواجه توغلات برية شرسة، فاستحالت فيه الحياة، لكنها وياللعجب ما زالت مستمرة، ولو في أدنى متطلباتها اليومية.

365 يوماً قتل خلالها أهم القيادات في "حماس" و"حزب الله"، ونفذت عمليات استخبارية إسرائيلية بمنتهى الدقة، لم تدرك أبعادها، وحملت كثيراً من الأسئلة التي لم يجد لها المحللون والمراقبون، حتى اللحظة، أجوبة محددة وواضحة.

وما بين بقعة منكوبة وأخرى في هذه المنطقة القابعة على "قنبلة موقوتة"، مر هذا العام ثقيلاً، ولعل الأسوأ لم يأت بعد، فها نحن اليوم لا نزال ننظر إلى نشرات الأخبار بكثير من الترقب، فيما ننتظر عاماً آخر قادماً، لا نعرف ماذا سيجلب لنا معه.

إليكم بالصور، أبرز الأحداث والمحطات في العام الماضي:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المزيد من متابعات