عرقلت الدولة ذات الـ10 ملايين نسمة والواقعة في شرق القارة، حزمة مساعدات حيوية موجهة إلى أوكرانيا وهي الآن تعرض عضوية كييف المحتملة في الاتحاد الأوروبي للخطر. ومع تزايد نفوذ بوتين، آن الأوان لاستبعاد هنغاريا من عملية صنع القرار في السياسة الخارجية للكتلة