عبر قادة الحركة في أكثر من مناسبة عن دعمهم للتنظيم الإرهابي وفخرهم بمؤسسه مثلما كان الأمر خلال عهدهم الأول
أيمن الظواهري
أيمن الظواهري
فورين أفيرز
خلف بن لادن لكن افتقاره إلى الشخصية المؤثرة ومنافسة "داعش" أعاقا قدرته على شن هجمات كبيرة على الغرب