Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

هاريس "فخورة" بترشحها على قائمة بايدن لمنصب نائبة الرئيس

تعليقاً على الأصوات التي تطالب الرئيس الأميركي بالانسحاب من السباق إلى البيت الأبيض

ستكون كامالا هاريس في موقع أفضل حيث نالت 45 في المئة مقابل 47 في المئة لترمب (رويترز)

ملخص

أظهر استطلاع للرأي نشرته شبكة "سي أن أن" أن 75 في المئة من الناخبين الذين استطلعت آراؤهم يعتبرون أن الحزب الديمقراطي سيحظى بفرص أفضل في نوفمبر مع مرشح آخر غير بايدن.

أكدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس أمس الثلاثاء أنها "فخورة" بترشحها على قائمة الرئيس جو بايدن لمنصب "نائبة الرئيس"، وذلك في غمرة النقاش الدائر حول الحالة الصحية للرئيس الديمقراطي بعد أدائه في المناظرة أمام منافسه الجمهوري دونالد ترمب الأسبوع الماضي.

وتعليقاً على الأصوات التي ارتفعت تطالب بايدن (81 سنة) بالانسحاب من السباق الرئاسي وبأن تحل محله هاريس (59 سنة)، قالت نائبة الرئيس لشبكة "سي بي أس نيوز" الإخبارية "أنا فخورة بترشحي لمنصب نائبة جو بايدن"، مشددة على أن "جو بايدن هو مرشحنا. لقد هزمنا ترمب مرة وسنهزمه مرة أخرى".

وبدأت شخصيات بارزة في المعسكر الديمقراطي طرح تساؤلات علنية حول الحالة الصحية لبايدن بعد أدائه الكارثي أمام ترمب في المناظرة التي جرت مساء الخميس الماضي.

وأظهر استطلاع للرأي نشرته شبكة "سي أن أن" أمس أن 75 في المئة من الناخبين الذين استُطلعت آراؤهم يعتبرون أن الحزب سيحظى بفرص أفضل في نوفمبر (تشرين الثاني) مع مرشح آخر غير بايدن، في نتيجة زادت من قلق الديمقراطيين.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

ونال ترمب في الاستطلاع 49 في المئة من نوايا التصويت على المستوى الوطني مقابل 43 في المئة لمنافسه، وهو فارق لم يتغير مقارنة مع آخر استطلاع مماثل أجري في أبريل (نيسان).

وستكون نائبة الرئيس كامالا هاريس في موقع أفضل حيث نالت 45 في المئة مقابل 47 في المئة للرئيس الجمهوري السابق.

وأوردت صحيفة "نيويورك تايمز" أمس أن مقربين من الرئيس لاحظوا فترات جمود "أكثر تواتراً" و"أكثر وضوحاً" في الأشهر الأخيرة، بالتناوب مع لحظات من اليقظة الذهنية التامة، على سبيل المثال في مواجهة الأزمات الدولية.

والثلاثاء، قالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارين جان-بيار إن طرح تساؤلات في شأن الحضور الذهني للرئيس الأكبر سناً في تاريخ الولايات المتحدة، الذي تراجعت طلاقته ولياقته هو أمر مشروع، مؤكدة في الوقت نفسه أن البيت الأبيض لا يخفي أي معلومات في ما يتصل بالحال الصحية للرئيس.

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار