Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

عقوبات أميركية ضد شركات وأفراد في الصين وإيران لدعمهم المسيرات

وزارة الخزانة قالت إنهم ضالعون في شراء مكونات رئيسة لجهات "تتبع" وزارة دفاع طهران

وزارة الخزانة الأميركية تتعقب الضالعين في دعم إيران (أ ف ب)

ملخص

لفتت وزارة الخزانة إلى أن الشركات والأفراد الخاضعين للعقوبات ضالعون في شراء أجهزة قياس التسارع وأجهزة قياس الاتجاه المستخدمة في أنظمة التوجيه والملاحة والتحكم في برامج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية.

فرضت الولايات المتحدة عقوبات على خمسة أشخاص وسبع شركات في الصين وإيران اليوم الثلاثاء، متهمة إياهم بمساعدة برامج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية.

وقالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان إن العقوبات استهدفت شركات وأفراداً في الصين وهونغ كونغ وإيران ضالعين في شراء مكونات رئيسة لجهات "تتبع" وزارة الدفاع والقوات المسلحة الإيرانية.

وأوضح وكيل وزارة الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية براين نيلسون أن "الإجراء الذي اتخذ اليوم يكشف عن شركات واجهة رئيسة إضافية ووكلاء موثوق بهم تسعى إيران عبرهم إلى الحصول على هذه المكونات".

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأضاف أن الولايات المتحدة "ستواصل فرض كلف على أولئك الذين يسهلون قدرة إيران على إنتاج هذه الأسلحة الفتاكة".

ولفتت وزارة الخزانة كذلك إلى أن الشركات والأفراد الخاضعين للعقوبات ضالعون في شراء أجهزة قياس التسارع وأجهزة قياس الاتجاه المستخدمة في أنظمة التوجيه والملاحة والتحكم في برامج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية.

وتشمل التدابير شركة واجهة مقرها في الصين اسمها "بكين شايني نايتس تكنولوجي ديفالبمنت كومباني"، وأخرى في إيران اسمها "إلكترو أوبتيك إيران إندستريز".

العقوبات التي تم الكشف عنها اليوم هي الأحدث في سلسلة قيود تفرضها وزارتا الخزانة والخارجية بهدف معاقبة الجهات المساهمة في برامج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية.

اقرأ المزيد

المزيد من دوليات