Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

عملية طعن في باريس قبل أقل من أسبوعين من الألعاب الأولمبية

جرح عسكري كان ضمن دورية لمكافحة الإرهاب وتوقيف مشتبه فيه

جندي فرنسي يقف قرب محطة "غار دو ليست" بعد إصابة جندي إثر هجوم بسكين (أ ف ب)

ملخص

أطلقت "عملية سانتينيل" في عام 2015 بعد هجوم ضد المجلة الساخرة "شارلي إيبدو" في باريس. ومنذ ذلك الحين أصبحت دوريات الجنود المدججين بالسلاح جزءاً من الحياة اليومية للباريسيين.

جُرح عسكري فرنسي كان ضمن دورية لمكافحة الإرهاب طعناً بسكين في هجوم في باريس الإثنين وتم توقيف المشتبه فيه، وفق ما أعلن وزير الداخلية جيرالد دارمانان.

وأشار الوزير في منشور على منصة "إكس" إلى أن حياة العسكري المصاب ليست بخطر، في حين أوضح مصدر في الشرطة لوكالة الصحافة الفرنسية أن الجندي أصيب في الكتف.

ويأتي الهجوم قبل أقل من أسبوعين من افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس المقررة من الـ26 من يوليو (تموز) إلى الـ11 من أغسطس (آب).

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وأعرب وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو في منشور على "إكس" عن تضامنه مع "العسكري الذي أصيب في محطة غار دو ليست خلال انتشار في إطار عملية سانتينيل".

وتابع "الدعم والامتنان لقواتنا المسلحة التي تشارك أكثر من أي وقت مضى في ضمان أمن الفرنسيين".

وأطلقت "عملية سانتينيل" في عام 2015 بعد هجوم ضد المجلة الساخرة "شارلي إيبدو" في باريس. ومنذ ذلك الحين أصبحت دوريات الجنود المدججين بالسلاح جزءاً من الحياة اليومية للباريسيين.

وفي فبراير (شباط) 2017، هاجم مصري بواسطة خنجر عناصر في العملية قرب متحف اللوفر في باريس هاتفاً "الله أكبر".

اقرأ المزيد

المزيد من الأخبار