يستعرض الفيلم الصراع بين حقيقة الإنسان والأسطورة التي تلتف حوله حاصراً آرثر في أماكن مغلقة كالسجن والمحكمة
السجن
السجن
فيليس تشيسلر تروي في مذكّراتها الافغانية القسوة والحرمان والعزلة داخل برقع
اللبس الموحد يدفع المذنبين لعدم التخطيط طويل المدى ويمنحهم شعوراً بأنهم مسلوبو الإرادة والتعبير