لم تحمل بعداً سياسياً ثورياً مقارنة بأنماط أخرى بل كانت في جوهرها جمالية تعبر عن رغبة الشباب المحمومة في الحرية والاختلاف
يعد الفيلم أحد أبرز المصادر البصرية المنسية من اشتغالات المؤرخ الذي كثيراً ما اعتبره مجرد تخييل لا يرقى إلى مستوى "الوثيقة"
أخدت على عاتقها الالتحام بالواقع ونفي الخيال ومن أبرز مخرجيها مارون بغدادي وجوسلين صعب ورندا الشهال