لجأت للحل الأسهل وهو التفكيك الجماعي للحاضنة لبنية الدولة
هيئة تحرير الشام
هيئة تحرير الشام
إدارة الرئيس المنتخب الثانية ستواجه الآلية نفسها فالمبدأ يبقى قائماً
عاشت بدايات الثورة ثم خضعت لـ"داعش" فـ "قسد" وفرض التحالف الدولي طوقا عليها عام 2017 حتى وصلت إلى زمن "هيئة تحرير الشام"