كان رئيس الوزراء البريطاني السابق من أشد المدافعين عن كييف، لكن هل تبنى الآن موقفاً محايداً لاسترضاء الرئيس الأميركي، شأنه شأن شخصيات بارزة أخرى في اليمين السياسي؟
تحديث
كان رئيس الوزراء البريطاني السابق من أشد المدافعين عن كييف، لكن هل تبنى الآن موقفاً محايداً لاسترضاء الرئيس الأميركي، شأنه شأن شخصيات بارزة أخرى في اليمين السياسي؟
استهل رئيس الوزراء حديثه باعتذار مطول ومتواضع وشامل ومليء بالأسف فكان إما صادقاً بصورة فظيعة للغاية وإما لم يكن لكلامه معنى على الإطلاق
مسيرة مهنية جيدة لأهم رئيسة بنك في بريطانيا تنتهي بغلطة